حوار مع النخبة CAN BE FUN FOR ANYONE

حوار مع النخبة Can Be Fun For Anyone

حوار مع النخبة Can Be Fun For Anyone

Blog Article




تخصيص المحتوى بما يتناسب مع شخصيتك: نحرص على أن يعكس الخبر صورتك الحقيقية بما يتناسب مع رؤيتك وطموحاتك، لضمان أن تكون التغطية متوافقة مع شخصيتك العامة.

تقرير حول اللقاء الحواري الرابع "تجلي الإله جدل الإلهي والإنساني في الثقافة الإسلامية" للدكتور أحمد محمد سالم

محمد سليم العوا: ما هو لازم تستجيب لنا، لازم تستجيب لأبنائها أصل الحكومة دي مش بتحكم نفسها، ما هي المشكلة يا أخ أحمد أن الحكومات المستبدة تعتقد أنها تحكم نفسها وثروات الوطن أما الناس لا، هي بتحكم الناس ويوم يفيض بالناس الكيل لن تبقى هذه الحكومات في مكانها.

لم يتوقف كثيرون وقتها حول دلالة القرار الذي زعم الأميركيون أنه يهدف لدعم حرية التعبير والطلاب والمجتمع المدني.

ولم تمضِ إلا خمسُ سنوات بعده حتى كانت "ثورة ديسمبر/كانون الأول" التي لعب الإعلام الإلكتروني فيها دورًا حاسمًا.

أحمد منصور: أهلا بكم من جديد بلا حدود في هذه الحلقة التي نتحدث فيها عن مسؤولية النخبة في المجتمعات العربية والإسلامية والمسؤولية الكبرى التي تقع عليها، ضيفنا هو الدكتور محمد سليم العوا الأمين العام للاتحاد العالمي لعلماء المسلمين.

ع.ح: مرحبا بكم  في انحياز. سأحدثكم قليلا عن نفسي، محاولا القيام بمزج ودمج للهمّ الخاص مع الهّم العام المشترك.. فهذا لا يفتأ يرفد ذاك ويغذيه.

قوات الجيش السوداني في مدينة الأبيض عاصمة ولاية شمال كردفان (الجزيرة)

ومن منطلق نور الإمارات اقتناعها بدور الإعلام و"الثقافة" في تكريس هيمنتها والترويج لأفكارها؛ فقد حرصت هذه الأنظمة على تجنيد وسائل الاتصال لخدمة أغراضها واستمالة عدد من "المثقفين" إلى صفها بالتهديد والوعيد تارة والإغراء والكرم تارة أخرى؛ الأمر الذي أدى إلى نشر ثقافة سياسية منحرفة تكرس الاستبداد والتعتيم.

النّدوة العلميّة الدّوليّة " الأنوار الغربية ومصادرها الخارجية"

ومع ذلك، فهم منخرطون في العمل السياسي حتى وإن كانوا لا يستخدمون مصطلح "سياسة". وإلا كيف لنا مثًلا أن نصف ما يُسمى في سوريا بـ"التنسيقيات المحلّية"؟ أو لجان التنسيق؟

. المضحك أنّ مضمون ولادتي احتوى على اسم “الجروالة” في سبيطلة. بما يعني أنها مسقط رأسي.. وكان جميع إخوتي يعايرونني بأنّني”إبن الجروالة”، والجروالة لغويا هي الوادي أو المنخفض الفسيح من الأرض. وعرفت فيما بعد إن قدوم العائلة لجنوب الكاف أو “فريڨية” كان مصادفة قذفتنا نحوها ظروف المناخ هربًا من جفاف جهات الوسط في نهاية الأربعينيّات بعد الحرب العالمية الثانية. 

 ظلت نزعة الكتابة نائمة في أعماقي لأكثر من عشرين عاما بعد خروجي من مرحلة المراهقة. اشتغلت في حرفة النسيج اليدوي المنهكة للجسد. لكن هذه الحرفة، رغم مشقّتها، كانت نوعا من ممارسة  الفن أو كانت تمثل تذكيرا لي بما كنت أحمله في أعماقي من حنين  للفن  من جهة (فالنسيج كان عبارة عن عملية تأليف خيطا إثر خيط وتولد النسيجة المحبوكة).

  في الرواية بشرٌ صدّقوا مزاعم “سي بوراوي” بإعادة الحياة لنهرهم وأطاعوه، بينما كانت نيته الحقيقية تجريفه وجرّ مياهه نحو بئره الشخصي وحرمانهم منه حرمانا أبديا. ثم هناك الطفل “دُولة”  الذي يعيش قصة حبّ لا أفق لها مع زُهرة التي تكبره  بأحد عشر عاما،  ويعتبر موت النهر انتحارًا لطفولته، رغم محاولات  الحبّ إنقاذ ذلك النهر وذلك العالم.  وفي الاعتصام كذلك بشر وثقوا بوعود سلطة لم تكن تُضمر لهم غير الطرد والاستبعاد، وسلموها زمام أمرهم ونزلوا بقضيتهم من افتكاك الحق في الحياة دون تنازل أو منّة من أي سلطة.

Report this page